المؤلفات

الكتب المطبوعة

fea22b1e-ce22-41ae-82aa-6dffd48d2e39

الأجوبة النهائية – الحقيقة واحتمالاتها المضمرة


تحميل الكتاب

صدر لي كتاب (فلسفة الفيزياء الكلامية) عن دار نيبور للطباعة والنشر.عام 2013.
في الكتاب: رأينَا أنْ نعيدَ قراءةَ مشروع (علم الكلام الجديد) لعالمِ الفيزياءِ النَّظريَّة الدَّكتور محمَّد باسل الطَّائي، وذلك بمنطار فسلفة التضامر. علما أن مشروعٌ الطَّائي هي محاولة لتجسير الهوّة بين التّراث العربيّ الإسلاميّ وبين أحدث ما انتهتْ إليهِ الفيزياء الحديثة من نظريّاتٍ مُعاصرة.


تحميل الكتاب

kh-nedal-fadel

التفلسف والتعليم ورهانات المستقبل


تحميل الكتاب

img-1264434994

ضحايا الانفتاح – قراءة في نقد النقد للفكر الاسلامي


تحميل الكتاب

13017643

التفكير خارج الصندوق


تحميل الكتاب

item_L_35207039_136907842

القافزون من شقوق الطين


تحميل الكتاب

كتب تحت الطبع​

Nidhal5

مبادئ فلسفة التضامر


تحميل الكتاب

أوراق بحثية منشورة

saadasd45asf

مشاركة بعنوان: رالف ولدو امرسون


تحميل المعجم

11949309_756923714433259_8289719059173458872_n

ورقة فلسفية بعنوان (قراءة تحويلية في كتاب منهج العلم والفهم الديني- ليحيى محمد) نشرت في مجلة (المخاطبات) الفلسفية، عدد 14 لسنة 2015


تحميل الورقة الفلسفية

شاركت في هذا الكتاب بورقة فلسفية بعنوان (اليوتيوبيا وتخوم العلم)، طبع 2014


تحميل الورقة الفلسفية

نشرت لي دراسة بعنوان (التضامر ومستقبل البيوتيقا) ضمن استكتاب لنخبة من الاكاديميين العرب، بعنوان (البيوتيقا والمهمة الفلسفية، اخلاق البايلوجيا ورهانات التقنية) وذلك باشراف وتحرير الاخ الدكتور علي عبود المحمداوي، ضمن السلسلة المتميزة لاعمال الرابطة العربية الاكاديمية للفلسفة.
بالنسبة لي: اخذت الموضوع بجملته لا بتفاصيله،وكان ذلك حول مستقبل البيوتيقا ومن سيحوز قصب التحكم بها، وهل هو العلم ام الدين ام الفلسفة، مستقبلا (على مدى قرن من الزمان). فعمدت الى اعمال ادوات التضامر في الفكرة، ثم نظرت بما نتج لي من ذلك بحسب دلالاتي، وذكرته ملخصا في الدراسة.


تحميل الدراسة

Scan (1)

نشرت لي ورقة فلسفية بعنوان: (ثلاثية: الطبيعة والانسان والتكنولوجيا- قراءة في ضوء فلسفة التضامر) وذلك في العدد الثاني من مجلة (دراسات فلسفية)، عام 2014، والتي تصدر عن الجمعية الجزائرية للدراسات الفلسفية.
وقد كانت فكرتها حول محاولة الاجابة عن التساؤل القائل: هل مَثل التكنولوجيا للإنسان كمثل الإنسان للطّبيعة من حيثُ قابلية التّكوين؟


تحميل الورقة الفلسفية